22
رغم مضي اكثر من شهرين على سقوط نظام الأسد الأمني، إلا ان رموزه باقية تتمدد تتنقل بين فنادق كل من الشيراتون والفورسيزن ، يعقدون الصفقات التجارية ويصرحون بوقاحة ان الحكومة الحالية هي رهن اشارتهم ، وانهم لايزالون يملكون النفوذ لامتلاكهم الأموال ، تلك الأموال لها قصة ، سوف يرويها موقع اقتصادي لكن من وجهة نظر الاستخبارات العسكرية السورية عبر ملخص امني تم رفعه لرئيس الشعبة الاستخبارات سابقاً .
الوثيقة رقم واحد :
نشأة القاطرجي, والذي بدأت عام ٢٠١٢ اي قبل ذلك ليس لهم اي نشاط اقتصادي و امني سابق ، ولاول مرة يتم طرح اسم رويدة القاطرجي كجزء من شبكة القاطرجي.